مقال عن حريق متحف البرازيل الوطني بالانجليزي
خلال شهر سبتمبر لعام 2018م حدثت أكبر كارثة أثرية في التاريخ الحديث ، حيث تم تدمير متحف البرازيل الوطني في حريق ، أدى إلى تدمير المتحف بالكامل والذي كان يحتوي على أكثر من 20 ألف قطعة أثرية من جميع أنحاء العالم ، فما الذي حدث وما قصه هذا المتحف وعلى ماذا كان يحتوي؟
During the month of September 2018, the largest archaeological disaster in modern history occurred, as the National Museum of Brazil was destroyed in a fire, which led to the destruction of the entire museum, which contained more than 20 thousand artifacts from all over the world. What did it contain?
تم تدمير أقدم بقايا جمجمة من الأمريكتين على الأرجح في متحف ريو دي جانير بالبرازيل ، حيث تم عرض جمجمة لوزيا وهي امرأة عاشت قبل أكثر من 11،000 عام في المتحف الوطني في البرازيل ، إلى جانب 20 ألف قطعة أثرية أخرى قد تكون هلكت جميعها ، وتعتبر الجمجمة التي يبلغ عمرها 11 ألف عام أقدم بقايا بشرية موجودة في الأمريكتين.
The oldest skull remains from the Americas were probably destroyed in the Museo de Rio de Janeiro, Brazil. The skull of Luzia, a woman who lived more than 11,000 years ago, is displayed in the National Museum of Brazil, along with 20,000 other artifacts that may have all perished. The 11,000-year-old skull is the oldest human remains found in the Americas.
من المرجح أن الحرائق المدمرة التي وقعت في المتحف الوطني في ريو دي جانيرو بالبرازيل ، قد أدت إلى تدمير آلاف القطع الأثرية التاريخية التي لا تقدر بثمن ، وتعتبر جمجمة لوزيا واحدة من أثمن هذه القطع التي تم اكتشافها في الأمريكتين، وباتت السلطات قادرة الآن على التحقيق في الحريق الذي وقع في 2 سبتمبر من هذا العام ، وبالتالي لم يتم بعد تحديد مدى الضرر وسبب الحريق بشكل كامل ، ومع ذلك من المرجح أن تكون بقايا لوزيا الرقيقة التي يعود تاريخها إلى 11 ألف عام ، واحدة من العديد من الأشياء التي تم حرقها.
It is likely that the devastating fires that occurred in the National Museum in Rio de Janeiro, Brazil, have destroyed thousands of priceless historical artifacts, and the Luzia skull is considered one of the most valuable such pieces discovered in the Americas, and the authorities are now able to investigate. The fire that occurred on September 2 of this year, therefore the extent of the damage and the cause of the fire has not yet been fully established, however it is likely that the delicate remains of the 11,000-year-old Luzia were one of many that were burned.
تأسست المؤسسة التي يعود تاريخها إلى 200 عام في عام 1818م من قبل الملك جواو السادس من البرتغال ، وانتقلت إلى موقعها الحالي في عام 1892م ، وقد كان القصر الذي تم تحويله إلى ثلاثة آلاف متر مربع ، والذي تصل مساحته إلى 10ألاف متر مربع عبارة عن سكن للملك جواو السادس ، وكذلك كلاً من الأباطرة في البرازيل.
The 200-year-old institution was founded in 1818 AD by King João VI of Portugal, and moved to its current location in 1892 AD. The palace, which was converted to three thousand square meters, and an area of 10 thousand square meters was the residence of King João VI, as well as both emperors in Brazil.
تضم مجموعة المتحف الوطني حوالي 20 ألف قطعة أثرية من التاريخ الطبيعي والفن والآثار، ويخشى المسئولون من إمكانية تدمير ما يصل إلى 90 بالمائة من إجمالي القطع الأثرية بالمتحف، ومن بين تلك القطع الأثرية أيضاً عدداً من المومياوات المصرية ، وأكبر نيزك تم اكتشافه في البرازيل ، وأعمال فنية أخرى لا يمكن الاستغناء عنها لكن القليل منها فريد للغاية مثل جمجمة لوزيا ، ويقول وزير الثقافة البرازيلي سيرجيو لايتاو أن الحريق نجم على الأرجح عن تلف بدائرة كهربائية أو شيء من هذا القبيل.
The National Museum’s collection includes about 20,000 artifacts from natural history, art and antiquities, and officials fear that up to 90 percent of the museum’s total artifacts could be destroyed. Another irreplaceable art but few are as unique as Luzia's skull, and Brazilian Culture Minister Sergio Laitao says the fire was most likely caused by a damaged circuit or something.
أوضح لويس فيرناندو دياس دوارتي نائب مدير المتحف ، أن موظفي المتحف كانوا يدركون تمام الإدراك أن هناك مخاطر حريق موجودة في المتحف ، وذهبوا إلى حد إفراغ كل شيء عند الإغلاق لمنع حدوث حريق محتمل ، ولسوء الحظ لم تكن جهود موظفي المتحف كافية لإنقاذ المجموعات الأثرية، والآن فقد العالم الكثير من جزء مهم من التاريخ ، لكن موظفي المتحف والمتظاهرين يجادلون بأن إهمال الحكومة للمتحف هو السبب في تدمير هذه المجموعة الهامة للغاية.
Luis Fernando Dias Duarte, deputy director of the museum, explained that the museum staff were fully aware that there were fire hazards in the museum, and went so far as to empty everything at closing to prevent a potential fire, and unfortunately the efforts of the museum staff were not enough to save the archaeological collections. The world has lost much of an important part of history, but museum staff and protesters argue that government neglect of the museum is to blame for the destruction of this very important collection.
كما تقول لورا ألبو كيركي (إنها جريمة سمحت للمتحف بالوصول إلى هذا الشكل ، وما حدث ليس بالصدفة وللأسف السياسيون مسئولون عنه.)، فقد انخفضت ميزانية المتحف من حوالي 130 ألف دولار في عام 2013م إلى حوالي 84 ألف دولار في عام 2017م ، وبصورة مستقلة كان المتحف قد ضمن بالفعل ما يقرب من 5 ملايين دولار ، كان من المفترض أن تذهب في عملية تجديد كامل للمؤسسة.
As Laura Albo-Kirke says (it is a crime that allowed the museum to reach this form, and what happened is not by chance and unfortunately the politicians are responsible for it.), the museum's budget decreased from about $130,000 in 2013 to about $84,000 in 2017, and independently it was The museum has already secured nearly $5 million, which was supposed to go into a complete renovation of the foundation.
لكن لم يتم استخدامها مطلقاً ويتوقع البعض أن هذا الفشل في إعادة البناء ، قد سهل الحريق والفقدان اللاحق للقطع الأثرية، كما أن أولئك الذين يلقون باللوم على الحكومة ،يدعون أن السياسيين اختاروا تركيز إنفاقهم على الملاعب التي بنيت من أجل الألعاب الأولمبية الصيفية لعام 2016م ، وكأس العالم فيفا 2014 بدلاً من التركيز على المتحف الوطني ، وبسبب هذا تدهور المتحف.
But it was never used, and some speculate that this failure to rebuild facilitated the fire and subsequent loss of artifacts. Those who blame the government claim that politicians chose to focus their spending on the stadiums built for the 2016 Summer Olympics and the World Cup. World FIFA 2014 instead of focusing on the National Museum, and because of this the museum has deteriorated.
قال دوارتي (إن الأموال التي صرفت على كل واحد من تلك الملاعب فقط ، كان ربعها أياً منها كفيل لجعل هذا المتحف آمناً ومتألقاً.)، وعلى الرغم من إعلان رئيس البرازيل ميشيل تيمر أنه سيتم إعادة بناء المتحف ، إلا أن المتشككين يزدادون وسيبقى المحتوى الذي لا غنى عنه للمجموعة ، التي يرجع تاريخها إلى 200 عام بلا شك فراغاً كبيراً للمجتمع الأكاديمي ، فقد فقد العالم بالفعل ما لا يستطيع تعويضه أبداً.
(The money spent on each of those stadiums only, a quarter of which was any of them, would make this museum safe and glamorous), said Duarte, and although Brazil's President Michel Temer has announced that the museum will be rebuilt, skeptics are growing and content that doesn't He sang to the collection, dating back 200 years undoubtedly a huge void for the academic community, the world has already lost what it can never replace.
شارك هذه الصفحة وانفع الناس فالدال على الخير كفاعله
اهم عشر دورس لتعلم اللغة الانجليزية للمبتدئين
حمل تطبيق موقعنا تعلم اللغة الانجليزية مجانا
عزيزي الزائر الكريم ... انصحك بشدة لتحميل تطبيق تعلم اللغة الانجليزية للهواتف الذكية لكي تختصر الوقت والجهد وتتعلم بطريقة احترافية
التطبيق مجاني مئة بالمئة ويعمل بدون انترنت وهو شامل حيث يبدء معك من الاحرف الانجليزية ويوفر لك نطق الكلمات والامثلة والعديد من الاختبارات. جربه فلن تخسر شيء
شارك هذه الصفحة وانفع الناس فالدال على الخير كفاعله