مقال عن أكبر جرس في العالم بالانجليزي
الجرس العملاق للملك دمازيدى (Dhammazedi) تم بناءه بأوامر من الملك في أوائل القرن الخامس عشر ملك مملكة باغو في ميانمار اليوم تم تقديمه لـ معبد شويداغون (Shwedagon Pagoda) في باغو تم صناعة الجرس العملاق من النحاس والذهب والفضة وكان وزن الجرس نحو 300 طن وهو أكبر جرس في العالم.
The giant bell of King Dhammazedi was built by the orders of the king in the early fifteenth century, the king of the kingdom of Pago in Myanmar today it was presented to Shwedagon Pagoda in Pago The giant bell was made of copper, gold and silver and the weight of the bell was about 300 tons and it is the largest Bell in the world.
بعد أربع وعشرين عاماً في عام 1608م قام أمير الحرب البرتغالي المرعب فيليب دي بريتو بعزل الملك واستولوا على الجرس بنية صهره لصنع مدافع لسفينته، قام بتحميل الجرس على متن سفينة بازونداونج (Pazundaung) إلى سيريام (Syriam)، من غير المستغرب أن كان الجرس ثقيلاً جداً على السفينة حتى أنها غرقت في النقطة التي يلتقي فيها نهرا باجو مع يانجون.
Twenty-four years later, in 1608 AD, the terrifying Portuguese warlord Felipe de Brito deposed the king and seized the bell with the intention of his son-in-law to make cannons for his ship. He loaded the bell on board the ship Pazundaung to Syriam. Unsurprisingly, the bell was very heavy. On the ship it even sank at the point where the Baju River meets Yangon.
وفقد الجرس منذ ذلك الحين وكل أسطورة الجرس ظلت 400 عام وفي العقود الماضية قامت فرق وطنية ودولية عديدة بالغطس في النهر لتحديد مكان الجرس ولكن لم تنجح أي منهم حتى أصبحت مساءلة استعادة الجرس مهمة وطنية بوذية وبورمية ، يعتقد أن الجرس يقع على بعد 25 قدم في الطين ويقال أن متواجد بين حطام سفينتين من طراز إنديامان (Indiaman) التابعين لشركة الهند الهولندية الشرقية ولكن حتى الآن كل المحاولات لاستعادته غير ناجحة.
The bell has been lost since then and all the legend of the bell has remained 400 years, and in the past decades, many national and international teams have dived in the river to locate the bell, but none of them succeeded until the questioning of restoring the bell became a Buddhist and Burmese national task. It is said to be present between the wrecks of two Indiaman ships of the Dutch East India Company, but so far all attempts to recover it have been unsuccessful.
وفي عام 2010م تم عمل فيلم وثائقي لعمليات البحث واسعة النطاق في قاع النهر في الأماكن التي يعتقد أن الجرس قد غرق فيها ، لكن بسبب سوء الأدلة التاريخية فإن تلك المعلومات تحوي الكثير من الخرافات ولم تكن مدعومة بأي أدلة صحيحة، ويرى المؤرخ شيت سان وين أن كلاً من نهري يانغون وباغو قد غيرا مسارهما خلال الـ 400 سنة الماضية.
In 2010, a documentary film was made for large-scale searches at the bottom of the river in places where the bell was believed to have sunk, but due to poor historical evidence, this information contains many myths and was not supported by any valid evidence. The Yangon and Bago rivers have changed course over the past 400 years.
وبالتالي فإن البحث في المكان الخاطئ فقد وقعت حادثة مماثلة في القرن التاسع عشر عندما غرقت سفينة بخارية في نهر ميسوري ، تم استردادها في وقت لاحق في أحد حقول الذرة ، وقال بالنسبة للجرس فإن الأدلة لوجودة غير مؤكدة ومازال البحث عنه مستمراً.
Therefore, the search in the wrong place occurred in a similar incident in the nineteenth century when a steamboat sank in the Missouri River, which was later recovered in a field of corn, and he said regarding the bell, the evidence is of uncertain quality and the search for it is still ongoing.
شارك هذه الصفحة وانفع الناس فالدال على الخير كفاعله
اهم عشر دورس لتعلم اللغة الانجليزية للمبتدئين
حمل تطبيق موقعنا تعلم اللغة الانجليزية مجانا
عزيزي الزائر الكريم ... انصحك بشدة لتحميل تطبيق تعلم اللغة الانجليزية للهواتف الذكية لكي تختصر الوقت والجهد وتتعلم بطريقة احترافية
التطبيق مجاني مئة بالمئة ويعمل بدون انترنت وهو شامل حيث يبدء معك من الاحرف الانجليزية ويوفر لك نطق الكلمات والامثلة والعديد من الاختبارات. جربه فلن تخسر شيء
شارك هذه الصفحة وانفع الناس فالدال على الخير كفاعله